وأوضح مصطفي، أن المسرحية تتمحور حول مجموعة من الشباب الذين يواجهون تحديات ومشاكل شائعة في حياتهم اليومية، حيث يتم تصوير هذه المشاكل بشكل كوميدي وممتع من خلال سلسلة من المواقف الطريفة والمضحكة.
وتابع: "تتنوع المشاكل التي تتناولها المسرحية بين العلاقات العاطفية، وضغوط العمل، والتواصل الاجتماعي، والتوتر النفسي، والتحديات الشخصية الأخرى التي يمكن أن تعاني منها الشباب في العصر الحالي".
ونوه الفنان مصطفى ياسر، بأنه من خلال الكوميديا والطرافة، تسعى المسرحية إلى تقديم رسالة إيجابية ومواجهة هذه المشاكل بروح المرح والتفاؤل، حيث تعكس المسرحية فلسفة المواجهة الإيجابية للتحديات التي يواجهها الشباب، حيث يتعلمون كيفية التعامل مع المواقف الصعبة والضغوط اليومية بطرق مبتكرة ومرحة.